أوروبا ليست سوى مستعمرة لحلف الناتو، ولا يعلق آماله على دونالد ترامب سوى أحمق أو مجرم.
الكيان الإسرائيلي الإرهابي العنصري النازي هو امتداد لأجهزة استخبارات الناتو، المكلفة بالتحكم في أوروبا والشرق الأوسط.
لا توجد أجهزة استخبارات لا تستخدم برامج التجسس التي يفرضها الناتو، ولا توجد بيانات رقمية لا تمر عبر الكابلات البحرية الأمريكية.
الدول التي قاومت هذا الاستبداد تحملت معاناة قاسية، ومنها الصين وإيران وروسيا وفنزويلا.
لكن لحسن الحظ، فإن عصر التعددية القطبية قد بدأ، بينما انهارت أحلام العولمة ("مندوس نوفوس") مع طقوسها الجنونية والباطنية في هوس جماعي.
الكيان الإسرائيلي الإرهابي العنصري النازي هو امتداد لأجهزة استخبارات الناتو، المكلفة بالتحكم في أوروبا والشرق الأوسط.
لا توجد أجهزة استخبارات لا تستخدم برامج التجسس التي يفرضها الناتو، ولا توجد بيانات رقمية لا تمر عبر الكابلات البحرية الأمريكية.
الدول التي قاومت هذا الاستبداد تحملت معاناة قاسية، ومنها الصين وإيران وروسيا وفنزويلا.
لكن لحسن الحظ، فإن عصر التعددية القطبية قد بدأ، بينما انهارت أحلام العولمة ("مندوس نوفوس") مع طقوسها الجنونية والباطنية في هوس جماعي.